أول الكلام في نهاية تأملات
بقلم : شميران مروكل
العودة الى صفحة المقالات

الى رضا الظاهر ..
تحية طيبة ..
للماء حالات يظهر فيها مختلفا ولكنه يبقى ماء ..
ينساب في الاخاديد والجداول والانهر
ويرسم لوحاته بقطرات كاللؤلؤ
زخات .. وتدفق .. وجريان
في مساحات ثقافاتنا .. كان عطاؤك ..عطاء تلو عطاء ..
وانت مثل الماء ابدا .. بدءاً من كلمتك الاولى في تأملاتك الى آخرها
اعمدة سامقة ارتفعت كل ثلاثاء في بناءات الطريق
كتبت عن ضحايا السياسات العرجاء المتفردة
نقلت بين سطور الاعمدة معاناة النساء والاطفال
وصورت لوحات تراجيديا الانفجارات والسيارات المفخخة
وعبرت في تأملاتك عن آمالنا في وطن حر وشعب سعيد
كتبت لك يوما ....
ماكتبته ليست تأملات ... يارضا الذي يرضينا ويبهرنا بابداعاته.
انت تنساب متناغما مع موجات معاناتنا وتكتب.. هادئا ويفجر هدى كتاباتك طريقا للعيش بسلام ..
لك مودتنا.. ننتظر ..

  كتب بتأريخ :  الثلاثاء 17-01-2012     عدد القراء :  1740       عدد التعليقات : 0

 
   
 

 
 

 
في صباح الالف الثالث
الأحد 23-10-2016
 
يـا ســاحة التحرير..ألحان وغنـاء : جعفـر حسـن
الجمعة 11-09-2015
 
الشاعر أنيس شوشان / قصيدة
الأربعاء 26-08-2015
 
نشيد الحرية تحية للاحتجاجات السلمية للعراقيين العراق المدني ينتصر
الثلاثاء 25-08-2015
^ أعلى الصفحة
كلنا للعراق
This text will be replaced
كلنا للعراق
This text will be replaced